«أكثر الكتب زيارةً»
- عدد الزيارات: «11396»
قراءةحفظ
- عدد الزيارات: «11490»
قراءةحفظ
ﺑﻴﻨـﺎﺕ ﻣﻦ ﻓﻘﻪ ﺍﻟﻘـﺮﺁﻥ ..ﺩﺭﺍﺳـﺔ ﻗﺮﺁﻧﻴﺔ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﺍﺳـﺘﻨﺒﺎﻁ ﺍﻟﺴﻨﻦ ﺍﻹﳍﻴﺔ ﻣﻦ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﺍﳊﻜﻴﻢ -ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻤﻞ.
- عدد الزيارات: «11501»
قراءةحفظ
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺤﻮﱠﻝ ﻣﺎ ﺳﻤﱢﻲ ﺑﺎﻟﺮﺑﻴﻊ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺟﺘﺎﺣﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺧﺮﻳﻒ ﺩﻣﻮﻱ، ﺣﺴﺐ ﺭﺃﻱ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻼﺩ؟ ﺃﻧﻬﺮ ﻣـﻦ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ، ﻭﺑﺤﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣـﻮﻉ، ﻭﻋﻮﺍﺻﻒ ﻣﻦ ﺍﻵﻫﺎﺕ، ﻭﺍﻧﻬﻴـﺎﺭ ﻣﺆﺳﺴـﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟـﺔ، ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻗﺘﺼـﺎﺩﻱ ﻓﻀﻴـﻊ ..ﺗﻠﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺼﻴﻠﺔ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ﺍﻟﺨﺮﻳﻒ .ﻟﻤﺎﺫﺍ؟
- عدد الزيارات: «11412»
قراءةحفظ
ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻳﺘﻘﻠﺐ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﻷﺧﺮى، ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻥﹼ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﺗﻜﻤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺏﹼ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ، ﻭﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﻛﺘﺒﻪ ﻭﻫﺪي ﺭﺳﻠﻪ. ﺑﻨﻴﺎﻥ ﻣﺮﺻﻮﺹ ﻳﺸـﺪ ﺑﻌﺾ ﺃﺑﻌﺎﺩﻩ ﻭﺍﻟﻮﺣـﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻛﺘﻤﻞ ﺑﺮﺳـﺎﻟﺔ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺑﻌﻀﺎﹰ .ﻭﻛﻤﺎ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻠﱠﻪ ﻟﻪ ﻣﺜﻼﹰ :ﺇﻧﻪ ﻛﻤﺎ ﺷﺠﺮﺓ ﻃﻴﺒﺔ ﺃﺻﻠﻬﺎ ﺛﺎﺑﺖ ﻭﻓﺮﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ، ﺗﺆﺗﻲ ﺃﹸﻛﻠﻬﺎ ﻛﻞ ﺣﻴﻦ ﺑﺈﺫﻥ ﺭﺑﻬﺎ.
- عدد الزيارات: «11504»
قراءةحفظ
إن النفس الإنسانية شفافة وإنما تحجبها الرغبات والهموم، فالنفس شاعرة تحب الجمال، وتعشق النور، وتنجذب إلى روعة النظام ودقة التناغم.. ولكن الذين يشتغلون أبد ً ا بلذات البطن وما دونه، وتلعب بعقولهم خمرة التفاخر والتكاثر أنَّى لهم الاستماع إلى همسات روحهم، والاهتمام بلذات عقلهم.
- عدد الزيارات: «11421»
قراءةحفظ
لماذا لم يتطور الفقه كثيرًا؟. لماذا أغلق البعض باب الإجتهاد؟. وحتى الذين لم يقفلوه نظريًا، لماذا تراهم لم يتوغّلوا فيه بعيدًا؟))). هذه التساؤلات أثارها سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي )دام ظله( في العام 1411 ه، في المجلد الثاني من موسوعته العلمية: )التشريع الإسلامي مناهجه ومقاصده(. ومن يقرأ الأعمال الفقهية والعلمية والفكرية لسماحته، يلاحظ بوضوح أن من أبرز الهموم التي كانت -ولا تزال- تشغل بال المرجع المدرسي هو: تشخيص ونقد أسباب التخلف في الأمة بشكل عام، وتسليط الضوء على عوامل التقدم. حيث يرى سماحته أنّ تسريع عجلة التغيير والتقدم في الأمة ترتبط -بشكل جذري- بحركة التطوير في الحوزات العلمية التي يُفترض فيها قيادة مسيرة الأمة إلى الأمام معنويًا.
- عدد الأجزاء: (3) - عدد الزيارات: «11859»
قراءةحفظ
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدُ للَّه رَبِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلقه محمد المصطفى وآله الهداة المرضيين؛ واللعنة على أعدائهم أعداء الدين. وبعد: تزداد حاجة الناس إلى معرفة أحكام دينهم مع تعقيد الحياة وتنوع المسائل فيها. وبما أن أغلبية المؤمنين قد ارتفع مستواهم الثقافي؛ فقد توكلت على الله وعزمت على تأليف سلسلة من الكتب المستقلة في أبواب الفقه المختلفة وأسميتها ب‍(الوجيز في الفقه الإسلامي) . تميزت هذه السلسلة بذكر الآيات والأحاديث التي تهدينا إلى أحكام الشريعة، ليكون المؤمنون أقرب إلى روح الشرائع ومحتوى الأحكام، وينشطوا أكثر فأكثر لتطبيقها بتوفيق الله سبحانه. ولا زلنا مستمرين على هذا النهج، حيث نرجو أن نكتب بإذن الله تعالى عشرة كتب أخرى حول سائر أبواب الفقه، ليصبح المجموع أربعة وعشرين كتاباً. ولكن بعض المؤمنين أصروا على تلخيص هذه الكتب ووضعها في كتاب واحد، لتسهل مراجعتها واستخراج الأحكام منها. وهكذا وفق الله سبحانه بعض الإخوة لذلك، وحرّر المجلد الأول من الرسالة العملية التي تحتوي على آرائنا الفقهية.